سنن
الجمعة:
يسن
لصلاة الجمعة:
-
الاغتسال
والتطيب ولبس أحسن الثياب لمن يأتي الجمعة: سنة عند الجمهور، مستحب عند
المالكية.
ووقت
الغسل من فجر الجمعة إلى النزول، وتقريبه من ذهابه للصلاة أفضل، لأنه أبلغ في
المقصود من انتفاء الرائحة الكريهة.
-
والتطيب
ولبس أحسن الثياب أو التجمل والمندوب لبس الأبيض يوم الجمعة، فالثياب البيض أفضل
الثياب.
-
التبكير
للجمعة ماشياً بسكينة ووقار والاقتراب من الإمام، والاشتغال في طريقه بقراءة أو
ذكر.
-
تنظيف
الجسد وتحسين الهيئة قبل الصلاة: بتقليم الأظفار وقص الشارب ونتف الإبط وحلق العانة
ونحو ذلك كإزالة الرائحة الكريهة بالسواك للفم وغيره من مواطن الرائحة في الجسم.
ويسن للإمام أن يزيد في حسن الهيئة والعمة والارتداء، اتباعاً للسنة، ولأنه منظور
إليه.
قراءة
سورة الكهف يوم الجمعة وليلتها.
-
الإكثار
من الدعاء يومها وليلتها.
-
الإكثار
من الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم يومها وليلتها.
-
يقرأ
الإمام جهراً بعد الفاتحة في الركعة الأولى "الجمعة" وفي الثانية "المنافقون"
اتباعاً.
-
قراءة:
آلم. السجدة، و هل أتى على الإنسان: سنة في صلاة الصبح يوم الجمعة.
-
صلاة
أربع ركعات قبل الجمعة، وأربع بعدها، كالظهر مستحب عند
الجمهور.
وأقل
السنة بعد الجمعة ركعتان.
-
قراءة
الفاتحة والإخلاص والمعوذتين بعد الجمعة.
-
يستحب
لمن نعس يوم الجمعة أن يتحول عن موضعه.
السجود
على الظهر ونحوه في الزحمة:
ذهب
الحنفية والشافعية والحنابلة
إلى
أنه: متى قدر المزحوم على السجود على ظهر إنسان أو قدمه، لزمه ذلك
وأجزأه.
ولا
يحتاج هنا إلى إذنه، لأن الأمر فيه يسير.
وذهب
المالكية
إلى بطلان الصلاة.